تجارة انتشار 101

تجارة انتشار 101 معلم عندما يتعلق الأمر التداول، ويتم ذلك أكثر من ذلك عن طريق جعل رهان الاتجاه. وبعبارة أخرى، إذا كان الاحتمالات مرتفعة أن السوق سوف تنخفض، ونحن باختصار أنه توقع فإننا سوف كسب المال وهو يتحرك أقل. على العكس، عندما الصعاب السائدة هي أن سوق معينة سوف تتحرك أعلى، ونحن شرائه مع الأمل في أن نتمكن ستبيع بأسعار أعلى من أجل كسب الربح. وبالإضافة إلى ذلك، لممارسة الإدارة السليمة للمخاطر وسوف نقطع خسائرنا بسرعة إذا كان السوق يثبت لنا خطأ. هذا هو المضاربة في السوق التقليدي. بيد أن هناك طريقة أقل عرضة للمشاركة في الأسواق. هذا الأسلوب لا كما هو معروف على نطاق واسع، أو يمارس لهذه المسألة، ولكن يمكن أن يكون وسيلة فعالة لكسب المال في أي سوق. ما ايم اشارة الى ما يسمى عادة تداول انتشار. تداول انتشار ينطوي على شراء عقد واحد وبيع في نفس الوقت عقد آخر للاستفادة من التغير النسبي في الأسعار في كلا العقدين. ويمكن أن يتم في نفس السوق، والمعروفة باسم ينتشر داخل السوق، وأنها يمكن أيضا أن يتم بين اثنين من الأسواق ذات الصلة، المشار إليها باعتبارها انتشار المشترك بين السوق. المؤسسات وتشارك بشكل كبير في هذا النوع من التداول في الأسهم والخيارات وأسواق العقود الآجلة. واحدة فرضية في تجارة الفارق هو أن الوضع ينشأ عندما تصبح الأسواق المنحرفة أو يتم تداوله خارج القاعدة. أكثر من مرة أنها ستعود إلى المحاذاة. حركة السعر بين سوقين يمكن أن تنتج الأرباح للانتشار تاجر المخضرمين. الفرضية الثانية في تجارة الفارق هو أن ننظر إلى العديد من الأسواق ذات الصلة ومن ثم تحديد الأقوى والأضعف من تلك الأسواق. السوق أقوى هو أن يتم شراؤها، وينبغي أن يكون قلل من ضعف السوق، على افتراض أن قوة تولد القوة والضعف يولد الضعف. وأفضل مثال على هذا النوع من انتشار هو أن ننظر إلى اثنين من الشركات المتنافسة، وتحديد واحد الذي هو أقوى وأضعف منافس في فضاء معين وتطبيق هذه التقنية. على وجه التحديد، إذا كنت تفكر في صانع رقاقة AMD منافسة انتل. انتشار الأكثر وضوحا في هذا السيناريو هو لشراء أسهم شركة إنتل، لأنها هي الشركة الرائدة في السوق، في حين أن البيع على المكشوف في وقت واحد سهم من AMD. كما يمكننا أن نرى من الرسم البياني أدناه (الخط البرتقالي الذي يمثل سعر إغلاق AMD مقابل الخط الأزرق بالتآمر أسهم إنتل) تاجر في هذا أزواج معينة (انتشار) التجارة قد فعلت بشكل جيد للغاية. على الرغم من أن هذا ليس مثالا الآجلة ايم تبين أن ينقل وجهة هذه الاستراتيجية. كما ذكرت سابقا، والعقود الآجلة بعض الخروج من المحاذاة. فماذا يعني هذا على وجه التحديد؟ دعونا نلقي أسعار الفائدة على سبيل المثال. ونحن نعلم أن في العادية أسعار الفائدة منحنى العائد في أقصر استحقاق تقل عن استحقاق أطول. على سبيل المثال، فإن العائد على 3 أشهر T-بيل ليست سوى بضع نقاط أساس في حين أن العائد على سندات الثلاثين سنة حوالي 2.6٪. في معظم السلع الأساسية بأسعار هذه الأيام عادة ما يكون أقل سعر في المستقبل. وفيما يلي اثنين من الرسوم البيانية. واحد هو عرض من أبريل 2015 عقد النفط الخام والآخر هو من ديسمبر 2015 عقد. لاحظ السعر على عقد أبريل هو 48،17 $ وديسمبر هو 57،06 $. النفط في التأجيل، وهو أمر طبيعي. وقال تاجر انتشار يمكن أن تبيع ديسمبر وشراء أبريل اذا كان يشعر أن فارق السعر سوف يتقلص. هناك الحالات، ومع ذلك، حيث الأشهر الأمامية هي أكثر تكلفة من اشهر اخرى. وهذا ما يسمى ظاهرة الميل إلى التراجع. أدناه نرى هذا بين مايو (الخط الأزرق) وتشرين الثاني (الخط البرتقالي) عقود فول الصويا. هذا التشوه في الأسعار، وإذا تصحيح، يمكن أن تمثل فرصة للتاجر انتشار. تداول انتشار، بالإضافة إلى وجود خطر أقل من شراء أو بيع العقود الصريحة، ويأتي مع فائدة إضافية، وهو أقل بكثير متطلبات الهامش. خلاصة القول هي أن التداول انتشار ليست للجميع. نعم، ثيريس مخاطر أقل ولكن أيضا ثيريس أقل مكافأة المحتملة. لذا، فإن بعض غذاء للفكر، واستكشاف ذلك ومعرفة ما اذا كان لك. حتى في المرة القادمة، تداول جيد.