استراتيجية التداول التي يعمل حقا

استراتيجية التداول التي يعمل حقا مايو 31، 2011 | تحديث 31 يوليو 2011 دان سولين المؤلف من أذكى سلسلة من الكتب عنوان لمقال نشر مؤخرا في لفت بارون لي: "حريق صندوق التحوط الخاصة بك، تأجير الكونغرس لديك." فإنه تقارير على دراسة تشير إلى أن أعضاء مجلس النواب يتفوق على المستثمر العادي سوق الأسهم بنسبة 6.8 في المئة سنويا، وهو يتفوق على أداء أفضل صناديق التحوط. وكان أعضاء مجلس الشيوخ التجار حتى أفضل. كان الأداء المتفوق على مذهلة 10.7 في المئة سنويا. وبحثت الدراسة في الفترة 1985-2001. كيف فعلوا ذلك؟ وخلص الباحثون إلى: "وجدنا دليلا قويا على أن أعضاء مجلس النواب لديه نوع من المعلومات غير العامة التي يستخدمونها لتحقيق مكاسب شخصية." الكونغرس ليست وحدها في معرفة أن التداول من الداخل مربحة. وتشمل التقارير الإخبارية الأخيرة: إدانة راج راجاراتنام، المؤسس المشارك لمجموعة جاليون، عن التداول من الداخل؛ مزاعم المجلس الأعلى للتعليم أن دونالد L. جونسون، المدير العام السابق لبورصة ناسداك، وتشارك في التداول من الداخل على المعلومات السرية التي زعم أنه سرق بينما كان يعمل في وحدة استخبارات السوق الذي يتصل مع الشركات مقدما من الاعلانات العامة تحريك السوق . نداء مذنب في التداول من الداخل من قبل مؤسس Barai كابيتال مانجمنت سمير Barai. في قضية ذات الصلة، سوني نجوين، وهو محلل مالي كبير سابق لنفيديا بانه مذنب في التآمر لارتكاب الأوراق المالية والاحتيال. السناتور تشارلز غراسلي E. تدرس 20 الصفقات الاسهم التي كتبها mega صناديق التحوط SAC كابيتال للاستشارات. تم إجراء الصفقات في وقت قريب من السوق تتحرك الأحداث، مثل إعلانات الاندماج. هذه المطلعين على فهم شيء وسيط الخاص لا. مزيج من نظرية الأسواق الفعالة (EMT) وحكمة الحشود جعل انتقاء الأسهم لعبة محصلتها صفر. EMT يذهب الى ان محاولات "للفوز على الأسواق" غير مجدية لأن أسعار الأسهم تتضمن جميع المعلومات ذات الصلة. ولذلك، فإن السعر الحالي للكل الأوراق المالية هو سعر عادل. ليس هناك سوء التسعير. "حكمة الجماهير" التي صيغت في كتاب بهذا الاسم من قبل جيمس سوريفيكي. والافتراض هو أن حكم حشد متنوع هو أكثر دقة من واحدة مصنوعة من قبل أي عضو واحد من المجموعة. كما ينطبق على الأسهم، فإن ذلك يعني أن الأسعار التي وضعتها الملايين من متعاملين في سوق الأسهم تبحث في المعلومات كل ما هو متاح علنا ​​عن الأسهم أفضل من الحكم أو الحكم عليك وعلى وسيط الخاص. عاملون في صناعة يقبل EMT وحكمة الحشود، لكن هم مجموعة المثابرة، خالية من الأخلاق أو الأخلاق، في سعيها لتحقيق عوائد أعلى، المزيد من الأصول والمزيد من الرسوم. وقد يتصور أنها نظام من خلال خلق أوجه القصور في كفاءة السوق غير ذلك. التداول على معلومات داخلية تحقق هذا الهدف. وخلافا لمعظم المستثمرين، وهذه الصناعة الايجابيات لا يحارب البيانات الساحق الذي أقنعهم أنهم لا يستطيعون الفوز على الأسواق. يمكن لديك وسيط والمستشارين "الضرب السوق" تعلم الكثير من الفطنة بهم. لا يحارب قوى السوق. الانضمام إليهم والقبض على السوق مع عودة محفظة متنوعة عالميا من صناديق المؤشرات الرسوم الإدارية المنخفضة في توزيع الأصول مناسب لك. خلق عدم كفاءة السوق غير ممكن، ولكن المدانين من التداول من الداخل (عدا أعضاء الكونجرس!) كما سيتم تداول الدعاوى بريوني من أجل المشارب السجن. هل يستحق كل هذا العناء؟ الآراء الواردة في هذا بلوق هي آراء للمؤلف وحده وقد لا تمثل وجهة نظر أي شركة أو كيان معه التابعة. البيانات والمعلومات والمحتوى على هذا بلوق هي لعرض المعلومات، والتعليم، وأغراض غير تجارية فقط. عائدات صناديق المؤشرات لا تمثل أداء أي شركة استشارات استثمارية. لا تنطوي على المعلومات الواردة في هذا بلوق وتقديم المشورة الاستثمارية الشخصية وتقتصر على نشر آراء حول الاستثمار. لا تفسر القارئ أن هذه الآراء وعرضا للخدمات الاستشارية. يجب أن القراء الذين يحتاجون إلى المشورة في مجال الاستثمار الإبقاء على خدمات المهنية الاستثمار المختص. المعلومات الواردة في هذا بلوق لا يشكل عرضا لشراء أو بيع، أو التماس أي عرض لشراء أو بيع أي أوراق مالية أو فئة من الأوراق المالية المذكورة في هذه المادة. وعلاوة على ذلك، يجب ألا يفسر المعلومات الواردة في هذا بلوق وعرضا للخدمات الاستشارية. يرجى ملاحظة أن المؤلف لا يوصي الأوراق المالية محددة ولا هو المسؤول عن التعليقات التي أدلى بها أشخاص نشرها على هذا بلوق.